وشغل كمال بشير دهان منصب رئيس المحكمة العليا منذ العام 2011 اضافة إلى رئاستة لمجلس القضاء الأعلى،والذي يحق له تسمية رؤساء المحاكم الجزئية ومحاكم الإستئناف ، ورؤساء النيابات.
واشتهر كمال دهان باسم قاضي الانقسام السياسي حيث كان هو من أصدر حكم المحكمة الدستورية العليا بعدم دستورية مجلس النواب الليبي في العام 2014 والتي استند عليها بعض أعضاء المؤتمر الوطني العام لإعادة إحياء المؤتمر الوطني و بسبب ذلك الحكم الذي وصف بالمبهم وصلت الدولة الليبية الي حالة الإنقسام التي تعاني منها حتي اليوم.
#مراسل_طرابلس
من الغريب والغجيب تكليف شخص حاول شق النسيج الاجتماعي والسياسي لل بلاد.و كيف لا يدي وهو علي راس محكمة دستورية عليا . ان قراره كان المصيبة الفتنه الكبرى علي حساب مستقبل ليبيا الدي كان في صالح اطراف النزاع الاخوان و المقاتلة و غيرها من الجماعات الاسلامية .
ليكافه اليوم الرئاسى بمنصب المندوب ليبيا في المؤتمر الاسلامى عكسا صورة تشظي وفرقة الدي تسبب فيه هدا الشحص
.الان هوا في عاصمة الاخوان تركيا ليستمتعة بالامن و امان تاركا وراه ابناء الوطن في مطلحن الحروب.
شكرا لك يارئاسي بتكلف شخص الغير مناسب في المكان المناسب