وتستمر لليوم الثالث على التوالي عملية الضبط ومصادرة البضائع الغير صالحة والتأكد من سلامة الإجراءات بكافة المحلات التجارية.
وقد تشكل رأي عام شعبي وحالة من الاستياء الشديد بعد مشاهدة المخالفات الصحية في المخابز وسلخانات اللحوم ومحلات المواد الغذائية والحلاقين والحلويات والمطاعم والعمالة الأجنبية.
يُذكر أنه مند أحداث 2011 تعطلت مهام العديد من الأجهزة الأمنية والرقابية خاصة جهاز الحرس البلدي الذي كان مكلف بمتابعة ومراقبة والتفتيش على المرافق التجارية والخدمية.
#مراسل_الزنتان