هذا ويعمل المهندسون وموظفوا الأمن بكل من المؤسسة الوطنية للنفط وشركة أكاكوس للعمليات النفطية على استئناف الإنتاج، وذلك بهدف استئناف عمليات الإمداد في أقرب وقت ممكن.
يُذكر أن هناك أيادي خفية للمخابرات الدولية بهدف تقسيم ليبيا وفصل الجنوب عن الشمال كما حصل في السودان وغيرها من الدول تعمل وبشكل دقيق على افشال كافة المحاولات لتحسين الأوضاع المعيشية لمواطني الجنوب الليبي وتعمل على تدمير البنية التحتية خاصة خدمات الكهرباء والماء وعرقلة تشغيل محطة اوباري لتوليد الطاقة الكهربائية عدة مرات والتي ستعمل على المساهمة في تغذية الشبكة العامة للكهرباء وتقليل عدد ساعات طرح الأحمال.
#مراسل_اوباري