تصريحات نارية للقنصل العام الليبي في الاسكندرية عادل الحاسي

[post-views]
65

بوابة ليبيا الاخباري

تصريحات القنصل العام الليبي في #الإسكندرية عادل الحاسي لقناة 218 :

– يوجد في مصر قاعدة انتخابية ليبية كبيرة تهم الأطراف السياسية،وحكومتا الوفاق والمؤقتة عززتا فكرة السيطرة على الساحة المصرية .
‏- اكتشفت أن هناك قرابة 5آلاف شخص تم منحهم الجنسيات خلال أحداث 17 فبراير عام 2011 .
– البعثات الدبلوماسية شوّهت الدولة الليبية وتسيء باستمرار لسمعة البلاد عبر العديد من الممارسات .
– عندما تأخر اعتمادي كقنصل عام في الإسكندرية حذرت فايز السراج ومحمد سيالة من استمرار العبث في البعثات وممارسة أعمال خطيرة وشعرت بأن أمراً ما يُدبر .
– خلال فترة انتظاري للإعتماد كانت وزارة الخارجية تتفاوض مع الطرف الآخر من تحت الطاولة وتم تكليفه كقنصل عام بعد تفويضي بالمهمة .
– القنصل الآخر ابتز الدولة في أحد المرات بمبلغ كبير والذي قاد تلك المفاوضات هو محمد عبدالجواد مدير البنك العربي الدولي وهذا الشخص يتدخل بشكل سافر في عمل البعثات .
– محمد عبدالجواد عرض علي بشكل شخصي اختيار أي دولة غير مصر، وتعهد أنه سيعمل على إصدار قرار للعمل بقنصليتها .

– عندما قدمت للقنصلية في الإسكندرية وجدت الفوضى والعبث.. وكان “محمد الدرسي” أداة بسيطة ضمن منظومة الفساد .
– تم الضغط علينا لتمرير مرتبات موظفين لا يعملون على أرض الواقع .
– بداية استلامي للعمل اكتشفت وجود “رشوة سياسية” عندما اتصل بي وزير المالية أسامة حماد وطلب مني صرف مرتبات والد النائب زياد دغيم في أسرع وقت مع أنه لا يعمل .
– اتصل بي كذلك النائب بالمجلس الرئاسي فتحي المجبري ووزير الخارجية محمد سيالة وطلبا مني أيضا صرف مرتبات والد النائب دغيم البالغ من العمر 81 عاما .
– الموضوع كان عبارة عن رشوة ليغير النائب موقفه السياسي ولكنني رفضت تمريرها .

– وزير التعليم بحكومة الوفاق عثمان عبدالجليل زكّى والد النائب ذغيم ليواصل قبض المرتبات من القنصلية .

– والد دغيم يتقاضى راتبا قدره 15 ألف دولار.. وسيالة طلب أن لا يصرف راتب لمن لا يعمل ثم اتصل بي وأمرني بأن أصرف مرتب والد دغيم .
– علي القطراني كان من المعارضين لوجودي في القنصلية الليبية في مصر .
– عضو مجلس النواب يوسف العقوري والنائب علي القطراني طلبا صرف مرتبات لأبناء عمومتهم .
– علي القطراني عيّن نسيبه خالد العوامي في الملحق العمالي .
– عندما اقتحم محمد صالح مقر السفارة في مصر تم الاستيلاء على 8000 ملصق تأشيرة .
– وجدنا بعض الملصقات في السوق السوداء .
– علي القطراني حاول الاستيلاء على أرض كبيرة جدا تساوي مئات الملايين عن طريق ابن عمه محمد القطراني .
– تم تزوير التوقيعات وتزوير الأختام لمستندات للسيطرة على هذه الأرض وقيمة الأرض تصل إلى 15 مليار جنيه مصري (850 مليون دولار) .
– هناك محاولات جديدة لبيع “قصر لوران” وهو قصر أثري قديم في الإسكندرية .
– السفير محمد عبدالعزيز هو من أبلغني بضرورة التركيز على موضوع التأشيرات لكونه خطير جدا .
– هيبة الدولة ضاعت وإمضاء قراراتها أيضا ضاع .
– عندما يتمّ طرح سؤال من وراء السيد “محمد صالح” الذي صدرت بحقه مذكرة طرد، ستجد الإجابة عند علي القطراني .
– لم أتحامل على السيد علي القطراني، ولكن هذا الشخص يريد أن يتحكم في الساحة المصرية لأنه يرى فيها نفوذ واستثمارات .
– علي القطراني عندما اجتمع مع محمد سيالة وحميد الصافي وصفني بأنني أنتمي لـ”المقاتلة” و”الإخوان” .

– في ليبيا اليوم أصبحت التهم جاهزة عندما تعارضهم، إما أنك تنتمي للمقاتلة أو الإخوان.. وفي أحيان أخرى عدوّ الجيش .
– على استعداد لمواجهتهم ويجب أن يعرفوا بأنني أول من سلّمت سلاحي في ليبيا، وأول من واجه الإسلاميين، قبل أن يفكّروا في هذا .
– أنا أول من انضم لجمعة إنقاذ بنغازي والجمعة التي بعدها جمعة الجيش والشرطة، والآن يتم اتهامي وكتابة تقرير للسلطات المصرية بأنني من الإخوان .
– يجب أن نوضّح أن فبراير فيها جانب مضيء، هناك أناس لم تبع ولم تشتري ولا استفادت ولا يمنّ علينا أحد والموجود الآن لا يُمثّل فبراير.. بل مجموعة “مرتزقة” .
– عندما جاءت حكومة الوفاق، ترسّخت فكرة تقسيم الأقاليم والحصص و”كولسة المرابيع” ولهذا كانت النتيجة سيئة .
– خُذعت على المستوى الشخصي بـ”فتحي المجبري” و”علي القطراني” لا أعرف كيف خرج علينا، وإن كانوا هؤلاء يُمثّلون إقليم برقة فعلى الدنيا السلام .
– هذه الحقيقة المرة، عندما يكون أحدهم نائب لأنه يحفظ 400 بيت شِعر شعبي .


#متابعات

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.