وشدد البيان على دعم الجيش الليبي والقوات المساندة له التابع لحكومة الوفاق الوطني وطالب رئيس الحكومة بضرورة تغيير وزير الخارجية محمد سيالة الذي أثبت أنه متخادل وغير كفوء لقيادة المرحلة.
وطالب المجلس بإقالة رئيس الهيئة العامة للأوقاف الاسلامية في حكومة الوفاق لتبعيته للتيار السلفي المدخلي واتصالاتهم المشبوهة مع المعتدين على العاصمة والأجهزة الأمنية السعودية.
ورفض المجلس الأعلى للتصوف البيانات المنفردة الصادرة عن نقابة الأشراف بنغازي والمجلس الأعلى للطرق الصوفية بنغازي واعتبرها لا تمثل التيار الصوفي في ليبيا.
يُذكر أن التيار الصوفي يشهد انقساما على نفسه كباقي المؤسسات في ليبيا واصطفاف تابعيه لتيارات سياسية مختلفة مما أدى الى تشكيل مجالس موازية وتضارب في المواقف العامة.
#متابعات