وقد تم خلال الاجتماع مناقشة الآلية التي سوف يتم من خلالها التنسيق مع مديرة الآمن والأجهزة الأمنية الأخرى داخل إطار المجلس البلدي لوضع خطة أمنية مشتركة لحماية المدينة.
والجدير بالذكر أن مكتب تحري الشرطة العسكرية في المدينة يساهم مساهمة فعالة هذه الأيام من خلال نقاط التفتيش المشرف عليها في حماية مخارج ومداخل المدينة.
وقد اتفق الحاضرين على ضرورة رفع الغطاء الاجتماعي وتكليف الشرطة العسكرية بتأمين المدينة والقبض على المجرمين.
#مراسل_الأصابعة