كتب قائلًا “كلما حدثني أحد عن أزمة السلطة والصراع في ليبيا، حدثته أنا عن السبب الحقيقي للكارثة وهو غياب الدولة”.
أضاف “قبل أن تتفقوا على شكل الدولة التي لن تكون مركزية وعلى الحكم المحلي وعلى عقد اجتماعي سياسي جديد يحقق المواطنة المتساوية ويمنع الاستبداد، لن يكون هناك أي حل، كفاكم هراء وأوهام”.